A SIMPLE KEY FOR الفنون التشكيلية UNVEILED

A Simple Key For الفنون التشكيلية Unveiled

A Simple Key For الفنون التشكيلية Unveiled

Blog Article



تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياتنا رياضة تكنولوجيا موضة وجمال

المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»

إن مصطلح السريالية كانت بداياته في فرنسا، ولاقى ازدهارًا كبيرًا في العقدين الثاني والثالث من القرن العشرين، وبعدها صار له مدرسته ومبادؤه، وارتبط اسمه بالفن أيضًا، وتقوم المدرسة السرياليّة في الفن التشكيلي على تصوير كلّ ما هو غريب وغير مألوف، إضافة إلى التركيز على التناقضات واللاشعوري، ومع أن الفن التشكيي هو إعادة صياغة الواقع، إلا أنّ السريالية أعادت صياغة الواقع بطرق بعيدة كلّ البعد عن الحقيقة، وأطلقت العنان للمكبوت داخل الإنسان؛ إذ سمحت له أن يعبّر عن أحلامه وأفكاره؛ ولذلك كان الاعتماد الأكبر في السيريالية على نظريات فرويد في علم النفس.[٩]

الجدير بالذكر أن هذا النوع من الفنون هو الذي اشتهر في أوربا ورومانيا، ومن ثم ظهر في العصر البيزنطي وفي الكنائس.

فن الرسم: هو هذا النوع من الفنون الذي يعتمد على الخطوط والألوان والذي يُعبر عن المشاعر الداخلية من خلال الأدوات التي تتمثل في بلاته الألوان، والريشة والأقلام المختلفة الألوان.

وكان اسم الفنان بروتون من أبرز الأسماء المرتبطة بالسريالية؛ إذ بدأ يُعبّر عن آرائه بمختلف الفنانين الذين اعتمدوا مبادئ السريالية في أعمالهم، وممّا يُقال إنّ بروتون هو الذي مهّد الطريق للسريالية، ولعل السريالية لاقت انتشارًا كبيرًا لما فيها من حرية في التعبير، فالفنان يُعبّر وكأنه نصف نائم، فبذلك يتخلّص من سيطرة العقل والمنطق على خياله وأفكاره، ويحلّل رغباته وأفكاره برؤى ومنطق ما فوق الواقع، ولعلّ هذه الحرية والانطلاقة في التعبير لدى السرياليين هي ما جلعت من أعمالهم فريدة ومميزة ومتباينة كلٌ حسب أفكاره ولا شعوره ومكنوناته ومكبوتاته الداخلية.[٩]

يهدف معرض جمعية الإمارات للفنون التشكيلية السنوي الذي تحرص الجمعية على تنظميه باستمرار إلى جمع الفنانين الأعضاء وغير الأعضاء لينقلوا خبراتهم ومعارفهم ويشاركوا أفكارهم الخاصة وأساليبهم المتنوعة فيما يتعلق بالفنون التشكيلية.

عمر على تفاصيل الكتاب ويرى أن معلا وقف على عقد الثمانينات، واعتبره التاريخ الحقيقي للانطلاقة الفعلية للفنون التشكيلية، إذ أصبح المشهد الفني جزءاً متناغماً مع المشهد الثقافي العام .

وقد ساهم الدكتور عيدابي في التوثيق لعدة فنانين من خلال بحثه وكتاباته منهم الفنان حسن يوسف حيث أصدر كتاباً بعنوان «الفن الجديد في الإمارات تغيير الواقع وآفاق المستقبل»، كما شاركت مؤسسة الشارقة للفنون في إقامة معرض استيعادي للفنان نفسه وجمعت كل أعماله كمرسمه ومكتبه والكثير من مقتنيات الفنان الشخصية وأعماله الفنية وهو يعتبر مكنزاً ثقافياً.

وعند الحديث عن الفن وأنواعه من المهم أن يُميّز القارئ بين أنواعٍ عدّة للفنون قد يتمّ الخلط بينها؛ فالفنّ البصريّ هو ذلك الذي يعتمد في تذوقه على الرؤية البصرية، أي حاسّة البصر، مع أنّ الوسائل التي أنتجت هذا الفن مُتنوعة ومُتعدّدة، أمّا الفنون الجميلة فهي تلك التي تحتاج إلى إحساس مُرهف لتذوّقها، كما أنّها مرتبطة بالدراسة الأكاديمية مثل فنون النحت والعمارة والتصوير، ومن أنواع الفنون أيضًا ما يُسمّى بالفنّ التطبيقي وهو الذي يرتبط بالأعمال الحرفية، وهذه الأعمال تحتاج أيضًا إلى حسّ فني عالٍ لكن ليس لتذوقها بل لإنتاجها، وتتّصف في أغلبها بالجمال والتميز والإبداع.[١]

وتتابع مكي: بالنسبة لي تقريباً هناك بعض الكتب والأعمال الفنية التي احتفظ بها انتظاراً للتوثيق وبعضها الآخر ضاع أثناء التنقل أو السفر، الفنون التشكيلية وعن مشكلة توثيق الأعمال الفنية على موقع إلكتروني فالفنانة نجاة مكي تجد هناك بعض التخوف من أن تسرق اللوحات أو تطبع فعالم الإنترنت واسع وكبير ويستطيع الجميع أخذ الصور واستخدامها من دون الرجوع إلى الفنان، ولا توجد لدينا حقوق ملكية اللوحة.

وعن الجهود المبذولة يقول يوسف عيدابي: هناك جهود من الجهات المختصة للتوثيق ولكن نحتاج للخبرات والأجهزة والمعدات، وتدريب الأشخاص أولاً ونهيئ أماكن وبرامج ونجهز لعمل جماعي ومستمر وطويل ويومي وإشراك المتخصصين في تلك الشؤون، وتكون هناك مراكز محلية لعمل التدوين ويستفيد منه العموم، الجهود موجودة ولكن ينقصهم الكادر والمكان والتوعية الكافية، ودور الصحف والجرائد كبير في توثيق المعارض الفنية الكبيرة والإنجازات الإنسانية لأنها تكون موثقة وتبقى على شبكات التواصل الاجتماعي من خلال الصحيفة.

تتعدد المدارس التي يقوم على أساسه الفن التشكيلي، لذا هيا بنا نتعرف عليه من خلال السطور الآتية:

يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك

Report this page